الثلاثاء، 7 ديسمبر 2010

فوائد الانترنت:1. استخدام البريد الالكتروني لارسال رسائل وملفات لشخص أو لعدة أشخاص خلال ثواني حول العالم والرد خلال ثواني.
2. عرض معلومات عن الأشخاص أو المؤسسات من أجل أهداف تجارية أو أهداف أخرى
3. تكوين موقع للمحادثة الآنية Chat بحيث يتناقش عدة أفراد حول العالم آنيا.
ألحصول على معلومات مطلوبة للأبحاث
4. إمكانية البحث عبر الانترنت عن بضائع معينة
5. ألحصول على شهادة دراسية عالية مثل البكالوريوس أو الماجستير عبر الانترنت
6. تسهيل الحصول على معلومات عن شركات أو أفراد حتى على مجال فلسطين وحدها مثل
7. تحديث وعي الطالب الجامعي خاصة والمواطن عامة كل في مجاله عن اتجاهات السوق العالمي
8. الاشتراك مجانا بمجلات الكترونية عبر البريد الالكنروني Mailing list لكافة مجالات الحياة الأكاديمية والغير
9. توسيع أفق الطالب والتلميذ وتكوين الروح العالمية عنده عن طريق تشجيعه للدخول في منافسات أكاديمية وذهنية مع طلاب من دول
10. تسهيل امكانيات التعاون بين الافراد والمؤسسات في الوطن الواحد وفي العالم أجمع
11. الاتصال من خلال الانترنت على تلفون وتوفير أجرة
12. إن الانترنت هي قفزة هائلة توازي في أهميتها اختراع الطباعة او الهاتف في قدرتها على وصل الافراد والمجموعات ببعضهم البعض على مستوى العالم أجمع وبحق فإن العالم أصبح قرية صغيرة.
مضار استخدامه:1. اهدار قدر كبير من الوقت فيما لا يجدي، فمعظم المراهقين تلاميذ عليهم مسئوليات وواجبات مدرسية أو جامعية .

2. كل العلاقات التي تتم عبر الإنترنت بين الشباب والشابات علاقات مصطنعةوغير طبيعية وبالتالي هي علاقات مزيفة .
3 يتيح الإنترنت التخفي فيلعب الولد دور البنت والعكس وهذا يسمح للاضطرابات النفسية وللانحرافات الجنسية والشهوات التي تتفجر بلا قيود فيزداد المرضي النفسيين في المجتمع
4 لا يكتفى المراهق بالدردشة عبر الإنترنت وإنما يسعى بعد فترة من الزمن إلى إقامة علاقة مباشرة، وهذا يؤدي إلى مزيد من الانحراف .
5. نسبة غالبة من الذين يقومون بالدردشة يقعون في وهم الحب، وهم غالبا في بداية مرحلة المراهقة وهذا يجعل حياتهم مليئة بالاضطرابات النفسية حيث انهم قد سمحوا لغرائزهم بالتفجر دون رقابة أو إرشاد .
و أخيرا تؤدي الدردشة إلى فضح الأعراض وكشف ما كان مستورا وهدم البيوت.والواقع انه يوجد كثير من أبناء مجتمعنا ذكورا وإناثا يعلن عن نفسه عن طريق صفحات الإنترنت عن الرغبة في الممارسات الغير أخلاقية مثل البغاء والفجور ، وهو يمثل إعلانا صريحا عن الفسق والفجور وتحريض على ارتكاب أفعال منافية للآداب

مبادئ الاستخدام الآمن
وحتى يشكل استخدام شبكة الإنترنت إضافة ودافعا من دوافع التنمية الذاتية والمجتمعية، بعيدا عن نسج الشراك العاطفية وحيل المشاعر المفخخة، علينا أن نستخدمه وفق احتياجنا، على أن نضع في الاعتبار أن هناك مبادئ أساسية لذلك الاستخدام، منها:
• حدد وقتا محددا للدخول إلى الإنترنت، ولا تسمح للعالم الافتراضي أن يسرقك من عالمك الواقعي واتصالاتك المباشرة بمحيطك.
• اجعل اهتمامك بالإنترنت جزءا من اهتمامك في الحقيقة، فإن كنت مثلا مهتما بالقضايا البيئية فحاول أن تجعل تلك المساحة تشغل الجزء الأكبر من اهتماماتك على الشبكة.
• لا تهمل علاقاتك الاجتماعية لحساب علاقات الإنترنت.
• حاول أن تتواصل مع أصدقائك الحقيقيين على الإنترنت قبل أن تتواصل مع أصدقاء جدد على الشبكة على أن يكون هذا التواصل في حدود علاقة الصداقة المنضبطة.
• لا تُزل الحواجز بين جهات الاتصال الخاصة بك على الإنترنت، ولا تجعل حياتكم الخاصة مسرحا للحديث والمناقشات، واحرص أن تكون القضايا العامة وموضوعات الاهتمام المشترك هي محل نقاشاتكم.
• كلما كان الأمر ممكنا لا تتح للجميع رؤية ملفاتك وبياناتك الخاصة.
• لا تشارك في المجموعات البريدية والمنتديات إلا وفق اهتماماتك ولا تجعل العلاقة مع بقية المشاركين تتجاوز ذلك الاهتمام.
• لا تعرض بياناتك الشخصية على الإنترنت إلا في حدود المطلوب، فمثلا من يهمه تاريخ ميلادي؟ ولماذا أحدد حالتي الاجتماعية؟ إلا إذا كنت أشارك في موقع للزواج مثلا.
• لا تتح التعبير عن حالتك المزاجية ورغباتك العاطفية على ملف بياناتك ما دام أنه لا ضرورة لهذا.. فغالبا ما يكون ذلك التعبير هو أول مداخل الصياد لفريسته.
• هناك حالات محددة أعرض فيها صورتي على الإنترنت، كأن أرسلها في سيرة ذاتية لوظيفة تتطلب أن أرفق صورتي معها.
• احرص أن يكون لك أكثر من بريد إلكتروني، بحيث يكون أحدهم للتراسل الرسمي والآخر للتواصل الأسري ومع الأصدقاء، على أن يكون البريد الأول على شبكة لا توفر خدمة برامج المحادثة المباشرة messenger..
• لا تتح أرقامك الهاتفية الخاصة على الانترنت إلا في حالة الضرورة، كأن تكون على صفحة للتوظيف، أو في إطار دعوة للحصول على معلومات، أو أن يخدم ذلك طبيعة عملك، وفي كل الأحوال يجب أن توضح سبب عرض تلك الأرقام.
• لا تقبل إضافة الغرباء على برامج المحادثات دون سبب مقنع.
• لا تبحث عن المشاعر على الشبكة العنكبوتية، وتأكد من أن الإنترنت مثل الهاتف وسيلة للاتصال وليس للتواصل.
• عند استخدامك للشات وبرامج المحادثة استخدم جملا قصيرة واضحة ومباشرة، وقلل من استخدام الرسوم التعبيرية، والكلمات التي تحمل أكثر من معنى.
• لا تتحدث مع شخص واحد على الشبكة بشكل يومي أو دوري ما دام الأمر لم يتطلب ذلك، كظروف العمل مثلا.
• قم بتنظيم برامج المحادثة بشكل دوري، وحذف كل من بات الأمر لا يستدعي وجوده على قائمتك.
• يجب ألا تتجاوز المحادثة الواحدة الوقت المطلوب لإنجاز سببها.
• استخدام الصوت والكاميرا يجب ألا يكون مع غير الأهل، وفي غير الضرورة.
• انقل علاقتك الثنائية على الإنترنت إلى المجال الأكثر اتساعا، أي احرص على المناقشة في إطار مجموعات وعلى ساحات المنتدى وليس بشكل ثنائي.
• في حالة استخدام الشات، استخدم فقط الغرفة العامة، وتأكد أن الدخول لغرفة خاصة يكافئ تماما الحديث مع غريب داخل حجرة مغلقة.
• كلماتك ترسم ملامحك في عيون الآخرين وعقولهم، فاعمل أن تكون كلماتك تعبيرا عنك أنت، وليس عن خيال أو شبح إنترنتي.
“بروفايلك” على المواقع الاجتماعية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق